الصلاة هي عماد الدين من أقامها فقد اقام الدين والصلاة لا تصح الا بشروط نذكر منها شهادة أن لا إله الا الله والعمل بمعناها وهى الاتعبد إله اخر مع الله مثل الطواغيت الحكام لاندخل في جيشه او شرطته ولا نكون من مشايخ الحكام ونحكم لهم بل اسلام والمشرعين تشريعا من عند نفسه اصحاب القضاء العشائري ثم أن تؤمن بان الرسول الكريم اخر الانبياء وانهو مرسل من الله ثم تؤمن بان علي عليه السلام هو الولي بعد رسول الله وانهو معين من الله ورسوله وان الائئمه اثنا عشر اولهم علي عليه السلام اخرهم المهدي عليه السلام ثم تؤمن بل قدر خيره وشره والجنه حق والنار حق والقران كلام الله والارزاق بيد الله والكافر المظهر لكفره نكفره ونتبرء من كل كافر ولو كان من اقرب الاقربين عندها تقبل صلاتك اذا طبقت ذلك