حينما ارسل الرسول الكريم الجيش المتوجه الى مؤته حيث قال ألا تغدروا، ولا تغلوا، ولا تقتلوا وليداً، أو امرأة، ولا كبيراً فانياً، ولا معتصماً بصومعة، ولا تقربوا نخلاً، ولا تقطعوا شجراً، ولا تهدموا بناءً..).اخي الكريم
بعض الاحزاب شوهت الدين وجعلوه دين سبي قتل زواج المناكحه وقتل الابرياء.و التفنن فى ذبحهم هذه الافعال لم يرضى بها الله ورسوله حيث فسرو أن ملك اليمين التي تقاتل او لم تقاتل فاخذو النساء من بيوتهن ولم تقاتل وهذا عكس الدين فملك اليمين
هي التي تشارك في الحرب او تشترى وتباع ومن شروط بيعها هو أن تحيض مره عند مالكها ثم يبيعها والمراه المقاتله اذا اسرت حسب المصلحه للدين يمكن قتلها ا او سبيها وتأخذ حكم الاسير الرجل عبد مملوك والمراه سبي عبده لمن ملكها وهذا ولي الامر يقرره وهى من قسمة من حظر المعركه لذلك اخي لايصح أن من قاتلنا ناخذ أمه أو أخته اونقتل اخيه الذي ليس لهم دخل بما فعل هذا المقاتل وهذا ليس اسلوب دعوي كيف يقبل أحد دينك وانت اخذت سبية أخته من بيتها ولو الكفار الاجانب يعاملون الناس بسبي ماقبلت هذا والذي لاتقبله لنفسك لا تقبله لغيرك ويااخي الكريم الدعوه بلكلمه الطيبه والمعاملة وعدم إجبار الناس على الدين معاملة المسلم تدخله الدين والاسلام وصى بلعبد والاسير وجعل العفو عنه وتحريرهما (اطلب صداقتنا)