الهجره عن الوطن مصيبه وشر على المهاجر نفسه والهجرة تباح فى الهروب بدين أو طلب الرزق وتباح حين تستطيع تقيم دينك فى بلاد الكافرين لكن اليوم اختلفت الهجره الناس تعبانه دينيا وخلقيا واماديا وخاصه بعض الشباب فهو من المحتمل ينغمس فى المجتمع الغربي وان رجع إلى بلده ياتيهم بالأفكار المنحرفة وان تزوج فى بلاد الغرب ينجب اطفال وبنات تنحرف فى هذا المجتمع فا البنت تأتي بصديقها إلى بيت أبوها ويناما سواء ولاينكر الاب ذلك ولو أنكر ماله الا السجن هنا أن تحركت فيه الغيره العربيه سيندم على هجرته من وطنه الذي أقل شيء يستطيع يسيطر على بيته واطفال المهاجر ميول أولاده إلى امهم ومن المحتمل يصبحوا نصارى والله ان هذا لشيء مؤلم يحدث فى غزه وهذا لعدة اسباب بعد الناس عن الدين وعدم الصبر والثاني هو عدم اختيار الشعب الفلسطينى قياده صالحه من بداية النكبه بل انساقو وراء دول ومنظمات علمانيه وعلمانيه دينيه خاءنه فتوالت عليهم النكبات من صهاينة وغيرهم وضيق فى المعيشه يا شباب فلسطين أو غزه خاصه والله ان بلدك هى خير لك من الغرب والله ستندم بعد فوات الأوان واعلم انك لن تموت جوعا فى غزه ابدا صحيح ستبقى فقيرا لكن خير لك بلاد الغرب والا ستعطي وتسلم أطفالك للغرب وتسأل أمام الله عن ذلك استرزق الله وموت فى بلدك فلسطين ولو مهما حدث لك فيها فهي بلدك (اطلب صداقتنا تكن معنى) دعواتكم لنا